الناشطة ميّ يونس، لا زالت تقبع خلف الأسر، ومحاكمات تؤجل تحت حجج واهية!
بقي أنّ نشير إلى أنّ يونس تبع خلف القضبان رغم أنّ مجتمعنا شهد منذ بداية العام 7 جرائم قتل، وإذا تسائلنا هل هنالك أي معتقلين بهذه الجرائم، فأن الجواب في احسن حالاته من الشرطة أنّ "التحقيق لا زال مستمرًا"!